يبدو أن ساحة مسجد "حسان" أصبحت الوتر الحساس الذي يلهو به كل مستهدف لمشاعر المسلمين وقيمهم، فبعد " حركة " فيمن" التي تبادلت القبلات بقلبها، تظهر حركة " مصيمينش" لتعلن إفطارها من نفس الساحة.
ونشرت حركة "ما صايمينش" التي ظهرت قبل أيام صورة إحدى روادها وهو يعلن إفطاره، كما أنشأت صفحة رسمية لها على التفاصيل:
"ما صيمينش" تدعو إلى إفطار رمضان من مسجد حسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق